یادگارِعُمر آخرین مطالب
آرشيو وبلاگ
نويسندگان ناسوت. - عالم ناسوت : مقابل عالم جبروت و عالم لاهوت و عالم ملکوت. لاهوت. جمعه 13 تير 1393برچسب:, :: :: نويسنده : علی
اسْتِحْبَابِ ذِكْرِ الْحُسَيْنِ (ع) وَ لَعْنِ قَاتِلِهِ عِنْدَ شُرْبِ الْمَاءِ الشَّيْخُ إِبْرَاهِيمُ الْكَفْعَمِيُّ (ره) فِي جُنَّتِهِ، عَنْ سُكَيْنَةَ بِنْتِ الْحُسَيْنِ (ع) قَالَتْ : لَمَّا قُتِلَ الْحُسَيْنُ (ع) اعْـتَـنَـقْـتُــهُ فَأُغْمِيَ عَلَيَّ فَسَمِعْتُهُ يَقُولُ : شِيعَتِي مَا إِنْ شَرِبْتُمْ رَيَّ عَذْبٍ فَاذْكُرُونِي أَوْ سَمِعْـتُمْ بِــغَرِيـبٍ أَوْ شَهِيدٍ فَـانْدُبُونِـي فَقَامَتْ مَرْعُوبَةً قَدْ قَرِحَتْ مَآقِيهَا وَ هِيَ تَلْطِمُ عَلَى خَدَّيْهَا خُمس. جمعه 13 تير 1393برچسب: لِي مَعَ اللهِ, :: :: نويسنده : علی
قَالَ رَسُولُ اللهِ (ص) : لِي مَعَ اللهِ وَقْتٌ لَا يَسَعُنِي فِیهِ مَلَكٌ مُقَرَّبٌ وَ لَا نَبِيٌّ مُرْسَلٌ. پنج شنبه 12 تير 1393برچسب:مَـعـدیـکَــرِب, :: :: نويسنده : علی
مَـعـدیـکَــرِب بن الحارث بن عمرو بن حجر آکل المرار الکندی ملقب به غلفاء (متوفی در حدود٦٠ قبل از هجرت) از قبیلۀ قحطان و پادشاه یمنی در عهد جاهلیت است. وی با پدر خود به عراق کوچ کرد و در موصل و جزیره به «قیس عیلان» فرمانروایی پیدا کرد و سپس «کنانة» نیز به وی پیوستند. مردی عاقل و دوستدار صلح بود. وی عموی «امرؤ القیس» شاعر معروف بود و اشعاری نیز به خود او نسبت داده شده است. مَعْدِيكَرِب الكِنْدي پنج شنبه 12 تير 1393برچسب:لَنَسْفَعاً, :: :: نويسنده : علی
در سورۀ اقرأ آمده: لَنَسْفَعاً بِالنَّاصِيَةِ : لنأخذن بناصيته و لنسحبنه بها إلى النار. قـــوم إذا يـقـع الــصّـريــخ رأيـتــهـم و قرئ : ******* «لَنَسْفَعاً» ******* لَنَسْفَعاً
جبروت بندگانیم جان ودل بر کف و در اصطلاح متکلمان جبروت عبارت است از صفات چنانکه لاهوت عبارت از ذات است. پس اضافه در صفات جبروت بنابر این اصطلاح اضافۀ مسمی باسم باشد - انتهی. یکی منزل که آن ناسوت نام ست پنج شنبه 12 تير 1393برچسب:, :: :: نويسنده : علی
إكمال الدين - شیخ صدوق (ره) - قرن چارم قمری - حَدَّثَنا أَبِي (ره) عَنْ سَعْدٍ وَ الْحِمْيَرِيِّ مَعاً عَنِ ابْنِ عِيسَى عَنْ مُحَمَّدٍ الْبَرْقِيِّ عَنْ أَحْمَدَ بْنِ الزَّيْدِ النَّيْسَابُورِيِّ عَنْ عُمَرَ بْنِ إِبْرَاهِيمَ الْهَاشِمِيِّ عَنْ عَبْدِ الْمَلِكِ بْنِ عُمَيْرٍ عَنْ أُسَيْدِ بْنِ صَفْوَانَ صَاحِبِ رَسُولِ اللهِ (ص) قَالَ : لَمَّا كَانَ الْيَوْمُ الَّذِي قُبِضَ فِيهِ أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ (ع) ارْتَجَّتِ الْمَوْضِعُ بِالْبُكَاءِ وَ دَهِشَ النَّاسُ كَيَوْمَ قُبِضَ النَّبِيُّ (ص) وَ جَاءَ رَجُلٌ بَاكٍ وَ هُوَ مُتَسَرِّعٌ مُسْتَرْجِعٌ وَ هُوَ يَقُولُ : الْيَوْمَ انْقَطَعَتْ خِلَافَةُ النُّبُوَّةِ حَتَّى وَقَفَ عَلَى بَابِ الْبَيْتِ الَّذِي فِيهِ أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ فَقَالَ : رَحِمَكَ اللهُ يَا أَبَا الْحَسَنِ كُنْتَ أَوَّلَ الْقَوْمِ إِسْلَاماً وَ أَخْلَصَهُمْ إِيمَاناً وَ أَشَدَّهُمْ يَقِيناً وَ أَخْوَفَهُمْ لِلهِ عَزَّ وَ جَلَّ وَ أَعْظَمَهُمْ عَنَاءً وَ أَحْوَطَهُمْ عَلَى رَسُولِ اللهِ (ص) وَ آمَنَهُمْ عَلَى أَصْحَابِهِ وَ أَفْضَلَهُمْ مَنَاقِبَ وَ أَكْرَمَهُمْ سَوَابِقَ وَ أَرْفَعَهُمْ دَرَجَةً وَ أَقْرَبَهُمْ مِنْ رَسُولِ اللهِ وَ أَشْبَهَهُمْ بِهِ هَدْياً وَ نُطْقاً وَ سَمْتاً وَ فِعْلًا وَ أَشْرَفَهُمْ مَنْزِلَةً وَ أَكْرَمَهُمْ عَلَيْهِ فَجَزَاكَ اللهُ عَنِ الْإِسْلَامِ وَ عَنْ رَسُولِ اللهِ (ص) وَ عَنِ الْمُسْلِمِينَ خَيْراً قَوِيتَ حِينَ ضَعُفَ أَصْحَابُهُ وَ بَرَزْتَ حِينَ اسْتَكَانُوا وَ نَهَضْتَ حِينَ وَهَنُوا وَ لَزِمْتَ مِنْهَاجَ رَسُولِ اللهِ (ص) إِذْ هَمَّ أَصْحَابُهُ وَ كُنْتَ خَلِيفَتَهُ حَقّاً لَمْ تُنَازَعْ وَ لَمْ تَضَرَّعْ بِزَعْمِ الْمُنَافِقِينَ وَ غَيْظِ الْكَافِرِينَ وَ كُرْهِ الْحَاسِدِينَ وَ ضَغَنِ الْفَاسِقِينَ فَقُمْتَ بِالْأَمْرِ حِينَ فَشِلُوا وَ نَطَقْتَ حِينَ تَتَعْتَعُوا وَ مَضَيْتَ بِنُورِ اللهِ عَزَّ وَ جَلَّ حِينَ وَقَفُوا وَ لَوِ اتَّبَعُوكَ لَهُدُوا وَ كُنْتَ أَخْفَضَهُمْ صَوْتاً وَ أَعْلَاهُمْ فَوْتاً وَ أَقَلَّهُمْ كَلَاماً وَ أَصْوَبَهُمْ مَنْطِقاً وَ أَكْثَرَهُمْ رَأْياً وَ أَشْجَعَهُمْ قَلْباً وَ أَشَدَّهُمْ يَقِيناً وَ أَحْسَنَهُمْ عَمَلًا وَ أَعْرَفَهُمْ بِالْأُمُورِ كُنْتَ وَ اللهِ لِلدِّينِ يَعْسُوباً وَ كُنْتَ لِلْمُؤْمِنِينَ أَباً رَحِيماً إِذْ صَارُوا عَلَيْكَ عِيَالًا فَحَمَلْتَ أَثْقَالَ مَا عَنْهُ ضَعُفُوا وَ حَفِظْتَ مَا أَضَاعُوا وَ رَعَيْتَ مَا أَهْمَلُوا وَ عَلَوْتَ إِذْ هَلِعُوا وَ صَبَرْتَ إِذْ جَزِعُوا وَ أَدْرَكْتَ إِذْ تَخَلَّفُوا وَ نَالُوا بِكَ مَا لَمْ يَحْتَسِبُوا وَ كُنْتَ عَلَى الْكَافِرِينَ عَذَاباً صَبّاً وَ لِلْمُؤْمِنِينَ غَيْثاً وَ خِصْباً فَطِرْتَ وَ اللهِ بِعِنَانِهَا وَ فُزْتَ بِجِنَانِهَا وَ أَحْرَزْتَ سَوَابِقَهَا وَ ذَهَبْتَ بِفَضَائِلِهَا لَمْ يَفْلُلْ حَدَّكَ وَ لَمْ يَزِغْ قَلْبُكَ وَ لَمْ تَضْعُفْ بَصِيرَتُكَ وَ لَمْ تَجْبُنْ نَفْسُكَ وَ لَمْ تَخُنْ كُنْتَ كَالْجَبَلِ لَا تُحَرِّكُهُ الْعَوَاصِفُ وَ لَا تُزِيلُهُ الْقَوَاصِفُ وَ كُنْتَ كَمَا قَالَ النَّبِيُّ : ضَعِيفاً فِي بَدَنِكَ قَوِيّاً فِي أَمْرِ اللهِ مُتَوَاضِعاً فِي نَفْسِكَ عَظِيماً عِنْدَ اللهِ عَزَّ وَ جَلَّ كَبِيراً فِي الْأَرْضِ جَلِيلًا عِنْدَ الْمُؤْمِنِينَ لَمْ يَكُنْ لِأَحَدٍ فِيكَ مَهْمَزٌ وَ لَا لِقَائِلٍ فِيكَ مَغْمَزٌ وَ لَا لِأَحَدٍ عِنْدَكَ هَوَادَةٌ الْقَوِيُّ الْعَزِيزُ عِنْدَكَ ضَعِيفٌ ذَلِيلٌ حَتَّى تَأْخُذَ مِنْهُ الْحَقَّ وَ الْبَعِيدُ وَ الْقَرِيبُ عِنْدَكَ فِي ذَلِكَ سَوَاءٌ شَأْنُكَ الْحَقُّ وَ الرِّفْقُ وَ الصِّدْقُ وَ قَوْلُكَ حُكْمٌ وَ حَتْمٌ وَ أَمْرُكَ حِلْمٌ وَ حَزْمٌ وَ رَأْيُكَ عِلْمٌ وَ عَزْمٌ فَأَقْلَعْتَ وَ قَدْ نَهَجَ السَّبِيلُ وَ سَهُلَ الْعَسِيرُ وَ أُطْفِئَتِ النَّارُ وَ اعْتَدَلَ بِكَ الدِّينُ وَ قَوِيَ بِكَ الْإِيمَانُ وَ ثَبَتَ بِكَ الْإِسْلَامُ وَ الْمُؤْمِنُونَ وَ سَبَقْتَ سَبْقاً بَعِيداً وَ أَتْعَبْتَ مَنْ بَعْدَكَ تَعَباً شَدِيداً فَجَلَلْتَ عَنِ الْبُكَاءِ وَ عَظُمَتْ رَزِيَّتُكَ فِي السَّمَاءِ وَ هَدَّتْ مُصِيبَتُكَ الْأَنَامَ فَ إِنَّا لِلهِ وَ إِنَّا إِلَيْهِ راجِعُونَ رَضِينَا عَنِ اللهِ قَضَاءَهُ وَ سَلَّمْنَا لِلهِ أَمْرَهُ فَوَ اللهِ لَنْ يُصَابَ الْمُسْلِمُونَ بِمِثْلِكَ أَبَداً كُنْتَ لِلْمُؤْمِنِينَ كَهْفاً وَ حِصْناً وَ عَلَى الْكَافِرِينَ غِلْظَةً وَ غَيْظاً فَأَلْحَقَكَ اللهُ بِنَبِيِّهِ وَ لَا حَرَمَنَا أَجْرَكَ وَ لَا أَضَلَّنَا بَعْدَكَ وَ سَكَتَ الْقَوْمُ حَتَّى انْقَضَى كَلَامُهُ وَ بَكَى وَ أَبْكَى أَصْحَابُ رَسُولِ اللهِ (ص) ثُمَّ طَلَبُوهُ فَلَمْ يُصَادِفُوهُ. پنج شنبه 12 تير 1393برچسب:الحضرات الخمس الكلية, :: :: نويسنده : علی
... الحضرات الخمس الكلية، پيوندها |
|||
![]() |