یادگارِعُمر آخرین مطالب
آرشيو وبلاگ
نويسندگان موقع. [ م َ ق ِ ]
جای افتادن. || جای افتادن باران. || جای فرونشستن ستاره. || جای واقع شدن چیزی. || محل و موضع و جای. || توسعاً ارزش. ... نزدیک امیر به موقع سخت تمام افتاد. علی دندان مزدی به سزا داد رسول را و به خانه بازپس فرستاد و آن نزدیک امیر به موقعی سخت نیکو افتاد. هر یاری که خیلتاش را باید داد باید بدهد تا به موقع رضا باشد. موقع منّت اندر آن هرچه مشکورتر باشد. این فتح پیش مجدالدّوله موقعی تمام داشت. || محبّت و دوستی. || اتّفاق و عارضه و انقلاب زمانه. || هنگام و زمان و وقت. - به موقع ; - بی موقع ; || (ص) جمعه 25 ارديبهشت 1394برچسب:الله مولانا علی ع, :: :: نويسنده : علی
ای شاهِ شاهانِ جهان، الله مولانا علی *** ای مُرغِ خوش الحان بخوان، الله مولانا علی ***
ای رهنمایِ مؤمنان، الله مولانا علی *** از نظر قواعد زبان و ادبیات عرب درعبارت " الله مولانا علی" کلمۀ « یا » به « قرینۀ معنوی » حذف شده است و در حقیقت " الله مولانا علی " معادل است با " یا اللهُ مولانا علیٌّ ". جمعه 25 ارديبهشت 1394برچسب:, :: :: نويسنده : علی
ای غائب از این محضر، از مات سلام الله ای نور پسندیده، وی روشنیِ دیده ای صورتِ روحانی، وی رحمتِ ربّانی چون ماهِ تمام آیی، و آن گاه ز بام آیی ای غائبِ بس حاضر، بر حالِ همه ناظر ای شاهدِ بی نُقصان، وی روح ز تو رَقصان ای جوششِ می از تو، وی شکّرِ نی از تو شمسُ الحقِ تبریزی، در لَخلَخه آمیزی جمعه 25 ارديبهشت 1394برچسب:, :: :: نويسنده : علی
... وَ رُوِيَ أَنَّ النَّبِيَّ (ص) لَمَّا قَدِمَ الْمَدِينَةَ جَاءَ النِّسَاءُ وَ الصِّبْيَانُ فَقُلْنَ: طَلَعَ الْـبَدْرُ عَلَيْـنَا مِــنْ ثَــنِــيَّــاتِ الْـوَدَاعِ وَجَـبَ الـشُّــكْــرُ عَلَيْــنَا مَــا دَعَـا لِلهِ دَاعٍ ... جمعه 25 ارديبهشت 1394برچسب:, :: :: نويسنده : علی
آبي الخَسْف قال يحيى بن عروة جمعه 25 ارديبهشت 1394برچسب:, :: :: نويسنده : علی
مُحمَّد رَسُولُ الله صلّى الله عليه و سلم اقْرَأْ بِاسْمِ رَبِّكَ الَّذِي خَلَقَ، خَلَقَ الْإِنْسانَ من عَلَقٍ و شرع يدعو من حوله أُذِنَ لِلَّذِينَ يُقاتَلُونَ بِأَنَّهُمْ ظُلِمُوا. و كانت المعركة، وَ أَعِدُّوا لَهُمْ مَا اسْتَطَعْتُمْ من قُوَّةٍ وَ من رِباطِ الْخَيْلِ ... و كانت غزوة «بدر الكبرى» هذه في رمضان وَ الله يَعْصِمُكَ من النَّاسِ فتركهم، جمعه 25 ارديبهشت 1394برچسب:, :: :: نويسنده : علی
فرعونِ موسی [ ف ِ ع َ ن ِ سا ] نام پادشاه مصر که معاصر موسی بن عمران پیامبر بنی اسرائیل بوده است. هاکس نویسد: مهنه [ م َ ن َ ] یکی از اعاظم بلاد خراسان از ناحیت خابران و از آنجاست شیخ ابوسعید فضل الله بن ابی الخیر صوفی معروف بـوسـعـیدِ مَهـنه در حمّام بود قصبۀ مهنه از توابع خاوران است و آن مقام شیخ ابوسعید ابوالخیر بوده است. پنج شنبه 24 ارديبهشت 1394برچسب:, :: :: نويسنده : علی
از عبارات منسوب به يَنْبَغِي لِمَنْ عَقَلَ عَنِ اللهِ أَنْ لَا يَسْتَبْطِئَهُ فِي رِزْقِهِ وَ لَا يَتَّهِمَهُ فِي قَضَائِه *** هرکس دربارۀ خداوند عقل را بکارمیگیرد شایسته و لازم و زیبنده است که خدا را در رساندن رزق و روزی تأخیرکننده و سُست تصوّر نکند و در سرنوشت زندگیش به خدا گمان بد نداشته باشد. پنج شنبه 24 ارديبهشت 1394برچسب:, :: :: نويسنده : علی
كَانَ (ع) يُكَنَّى أَبَا إِبْرَاهِيمَ وَ أَبَا الْحَسَنِ وَ أَبَا عَلِيٍّ وَ يُعْرَفُ بِالْعَبْدِ الصَّالِحِ وَ يُنْعَتُ أَيْضاً بِالْكَاظِم *** كُنْيَتُهُ (ع) أَبُو الْحَسَنِ الْأَوَّلُ وَ أَبُو الْحَسَنِ الْمَاضِي وَ أَبُو إِبْرَاهِيمَ وَ أَبُو عَلِيٍّ وَ يُعْرَفُ بِالْعَبْدِ الصَّالِحِ وَ النَّفْسِ الزَّكِيَّةِ وَ زَيْنِ الْمُجْتَهِدِينَ وَ الْوَفِيِّ وَ الصَّابِرِ وَ الْأَمِينِ وَ الزَّاهِرِ وَ سُمِّيَ بِذَلِكَ لِأَنَّهُ زَهَرَ بِأَخْلَاقِهِ الشَّرِيفَةِ وَ كَرَمِهِ الْمُضِيءِ التَّامِّ وَ سُمِّيَ الْكَاظِمَ لِمَا كَظَمَهُ مِنَ الْغَيْظِ وَ غَضِّ بَصَرِهِ عَمَّا فَعَلَهُ الظَّالِمُونَ بِهِ حَتَّى مَضَى قَتِيلًا فِي حَبْسِهِمْ وَ الْكَاظِمُ الْمُمْتَلِي خَوْفاً وَ حُزْناً وَ مِنْهُ كَظَمَ قِرْبَتَهُ إِذَا شَدَّ رَأْسَهَا وَ الْكَاظِمَةُ الْبِئْرُ الضَّيِّقَةُ وَ السِّقَايَةُ الْمَمْلُوَّةُ كَانَ أَبُو الْحَسَنِ مُوسَى (ع) أَعْبَدَ أَهْلِ زَمَانِهِ وَ أَفْقَهَهُمْ وَ أَسْخَاهُمْ كَفّاً وَ أَكْرَمَهُمْ نَفْساً وَ رُوِيَ أَنَّهُ كَانَ يُصَلِّي نَوَافِلَ اللَّيْلِ وَ يَصِلُهَا بِصَلَاةِ الصُّبْحِ ثُمَّ يُعَقِّبُ حَتَّى تَطْلُعَ الشَّمْسُ وَ يَخِرُّ لِلهِ سَاجِداً فَلَا يَرْفَعُ رَأْسَهُ مِنَ السُّجُودِ وَ التَّحْمِيدِ حَتَّى يَقْرُبَ زَوَالُ الشَّمْسِ وَ كَانَ يَدْعُو كَثِيراً فَيَقُولُ " اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ الرَّاحَةَ عِنْدَ الْمَوْتِ وَ الْعَفْوَ عِنْدَ الْحِسَابِ " وَ يُكَرِّرُ ذَلِكَ وَ كَانَ مِنْ دُعَائِهِ (ع) " عَظُمَ الذَّنْبُ مِنْ عَبْدِكَ فَلْيَحْسُنِ الْعَفْوُ مِنْ عِنْدِكَ " وَ كَانَ يَبْكِي مِنْ خَشْيَةِ اللهِ حَتَّى تَخْضَلَّ لِحْيَتُهُ بِالدُّمُوعِ وَ كَانَ أَوْصَلَ النَّاسِ لِأَهْلِهِ وَ رَحِمِهِ وَ كَانَ يَفْتَقِدُ فُقَرَاءَ الْمَدِينَةِ فِي اللَّيْلِ فَيَحْمِلُ إِلَيْهِمُ الزَّبِيلَ فِيهِ الْعَيْنُ وَ الْوَرِقُ وَ الْأَدِقَّةُ وَ التُّمُورُ فَيُوصِلُ إِلَيْهِمْ ذَلِكَ وَ لَا يَعْلَمُونَ مِنْ أَيِّ جِهَةٍ هُو *** قُبِضَ (ع) لِسِتٍّ خَلَوْنَ مِنْ رَجَبٍ مِنْ سَنَةِ ثَلَاثٍ وَ ثَمَانِينَ وَ مِائَةٍ وَ هُوَ ابْنُ أَرْبَعٍ أَوْ خَمْسٍ وَ خَمْسِينَ سَنَةً وَ قُبِضَ (ع) بِبَغْدَادَ فِي حَبْسِ السِّنْدِيِّ بْنِ شَاهَكَ وَ كَانَ هَارُونُ حَمَلَهُ مِنَ الْمَدِينَةِ لِعَشْرِ لَيَالٍ بَقِينَ مِنْ شَوَّالٍ سَنَةَ تِسْعٍ وَ سَبْعِينَ وَ مِائَةٍ وَ قَدْ قَدِمَ هَارُونُ الْمَدِينَةَ مُنْصَرَفَهُ مِنْ عُمْرَةِ شَهْرِ رَمَضَانَ ثُمَّ شَخَصَ هَارُونُ إِلَى الْحَجِّ وَ حَمَلَهُ مَعَهُ ثُمَّ انْصَرَفَ عَلَى طَرِيقِ الْبَصْرَةِ فَحَبَسَهُ عِنْدَ عِيسَى بْنِ جَعْفَرٍ ثُمَّ أَشْخَصَهُ إِلَى بَغْدَادَ فَحَبَسَهُ عِنْدَ السِّنْدِيِّ بْنِ شَاهَكَ فَتُوُفِّيَ (ع) فِي حَبْسِهِ وَ دُفِنَ بِبَغْدَادَ فِي مَقْبَرَةِ قُرَيْشٍ *** صَلَاةُ النَّوَافِلِ قُرْبَانٌ إِلَى اللهِ لِكُلِّ مُؤْمِنٍ وَ الْحَجُّ جِهَادُ كُلِّ ضَعِيفٍ وَ لِكُلِّ شَيْءٍ زَكَاةٌ وَ زَكَاةُ الْجَسَدِ صِيَامُ النَّوَافِلِ وَ أَفْضَلُ الْعِبَادَةِ بَعْدَ الْمَعْرِفَةِ انْتِظَارُ الْفَرَجِ وَ مَنْ دَعَا قَبْلَ الثَّنَاءِ عَلَى اللهِ وَ الصَّلَاةِ عَلَى النَّبِيِّ (ص) كَانَ كَمَنْ رَمَى بِسَهْمٍ بِلَا وَتَرٍ وَ مَنْ أَيْقَنَ بِالْخَلَفِ جَادَ بِالْعَطِيَّةِ وَ إِنَّ امْرَأً [وَ مَا عَالَ امْرُؤٌ] اقْتَصَدَ وَ التَّدْبِيرُ نِصْفُ الْعَيْشِ وَ التَّوَدُّدُ إِلَى النَّاسِ نِصْفُ الْعَقْلِ وَ كَثْرَةُ الْهَمِّ يُورِثُ الْهَرَمَ وَ الْعَجَلَةُ هِيَ الْخُرْقُ وَ قِلَّةُ الْعِيَالِ أَحَدُ الْيَسَارَيْنِ وَ مَنْ أَحْزَنَ وَالِدَيْهِ فَقَدْ عَقَّهُمَا وَ مَنْ ضَرَبَ بِيَدِهِ عَلَى فَخِذِهِ أَوْ ضَرَبَ بِيَدِهِ الْوَاحِدَةِ عَلَى الْأُخْرَى عِنْدَ الْمُصِيبَةِ فَقَدْ حَبِطَ أَجْرُهُ وَ الْمُصِيبَةُ لَا تَكُونُ مُصِيبَةً يَسْتَوْجِبُ صَاحِبُهَا أَجْرَهَا إِلَّا بِالصَّبْرِ وَ الِاسْتِرْجَاعِ عِنْدَ الصَّدْمَةِ وَ الصَّنِيعَةُ لَا تَكُونُ صَنِيعَةً إِلَّا عِنْدَ ذِي دِينٍ أَوْ حَسَبٍ وَ اللهُ يُنْزِلُ الْمَعُونَةَ عَلَى قَدْرِ الْمَئُونَةِ وَ يُنْزِلُ الصَّبْرَ عَلَى قَدْرِ الْمُصِيبَةِ وَ مَنِ اقْتَصَدَ وَ قَنِعَ بَقِيَتْ عَلَيْهِ النِّعْمَةُ وَ مَنْ بَذَّرَ وَ أَسْرَفَ زَالَتْ عَنْهُ النِّعْمَةُ وَ أَدَاءُ الْأَمَانَةِ وَ الصِّدْقُ يَجْلِبَانِ الرِّزْقَ وَ الْخِيَانَةُ وَ الْكَذِبُ يَجْلِبَانِ الْفَقْرَ وَ النِّفَاقَ وَ إِذَا أَرَادَ اللهُ بِالذَّرَّةِ شَرّاً أَنْبَتَ لَهَا جَنَاحَيْنِ فَطَارَتْ فَأَكَلَهَا الطَّيْرُ وَ الصَّنِيعَةُ لَا تَتِمُّ صَنِيعَةً عِنْدَ الْمُؤْمِنِ لِصَاحِبِهَا إِلَّا بِثَلَاثَةِ أَشْيَاءَ تَصْغِيرِهَا وَ سَتْرِهَا وَ تَعْجِيلِهَا فَمَنْ صَغَّرَ الصَّنِيعَةَ عِنْدَ الْمُؤْمِنِ فَقَدْ عَظَّمَ أَخَاهُ وَ مَنْ عَظَّمَ الصَّنِيعَةَ عِنْدَهُ فَقَدْ صَغَّرَ أَخَاهُ وَ مَنْ كَتَمَ مَا أَوْلَاهُ مِنْ صَنِيعَةٍ فَقَدْ كَرُمَ فِعَالُهُ وَ مَنْ عَجَّلَ مَا وَعَدَ فَقَدْ هَنِئَ الْعَطِيَّةَ *** يَنْبَغِي لِمَنْ عَقَلَ عَنِ اللهِ أَنْ لَا يَسْتَبْطِئَهُ فِي رِزْقِهِ وَ لَا يَتَّهِمَهُ فِي قَضَائِه *** اجْتَهِدُوا فِي أَنْ يَكُونَ زَمَانُكُمْ أَرْبَعَ سَاعَاتٍ سَاعَةً لِمُنَاجَاةِ اللهِ وَ سَاعَةً لِأَمْرِ الْمَعَاشِ وَ سَاعَةً لِمُعَاشَرَةِ الْإِخْوَانِ وَ الثِّقَاتِ الَّذِينَ يُعَرِّفُونَكُمْ عُيُوبَكُمْ وَ يُخْلِصُونَ لَكُمْ فِي الْبَاطِنِ وَ سَاعَةً تَخْلُونَ فِيهَا لِلَذَّاتِكُمْ فِي غَيْرِ مُحَرَّمٍ وَ بِهَذِهِ السَّاعَةِ تَقْدِرُونَ عَلَى الثَّلَاثَةِ سَاعَاتٍ لَا تُحَدِّثُوا أَنْفُسَكُمْ بِفَقْرٍ وَ لَا بِطُولِ عُمُرٍ فَإِنَّهُ مَنْ حَدَّثَ نَفْسَهُ بِالْفَقْرِ بَخِلَ وَ مَنْ حَدَّثَهَا بِطُولِ الْعُمُرِ يَحْرِصُ اجْعَلُوا لِأَنْفُسِكُمْ حَظّاً مِنَ الدُّنْيَا بِإِعْطَائِهَا مَا تَشْتَهِي مِنَ الْحَلَالِ وَ مَا لَا يَثْلِمُ الْمُرُوَّةَ وَ مَا لَا سَرَفَ فِيهِ وَ اسْتَعِينُوا بِذَلِكَ عَلَى أُمُورِ الدِّينِ فَإِنَّهُ رُوِيَ لَيْسَ مِنَّا مَنْ تَرَكَ دُنْيَاهُ لِدِينِهِ أَوْ تَرَكَ دِينَهُ لِدُنْيَاهُ *** وَ قَالَ (ع) تَفَقَّهُوا فِي دِينِ اللهِ فَإِنَّ الْفِقْهَ مِفْتَاحُ الْبَصِيرَةِ وَ تَمَامُ الْعِبَادَةِ وَ السَّبَبُ إِلَى الْمَنَازِلِ الرَّفِيعَةِ وَ الرُّتَبِ الْجَلِيلَةِ فِي الدِّينِ وَ الدُّنْيَا وَ فَضْلُ الْفَقِيهِ عَلَى الْعَابِدِ كَفَضْلِ الشَّمْسِ عَلَى الْكَوَاكِبِ وَ مَنْ لَمْ يَتَفَقَّهْ فِي دِينِهِ لَمْ يَرْضَ اللهُ لَهُ عَمَلًا وَ قَالَ (ع) لِعَلِيِّ بْنِ يَقْطِينٍ كَفَّارَةُ عَمَلِ السُّلْطَانِ الْإِحْسَانُ إِلَى الْإِخْوَانِ پيوندها |
|||
![]() |