یادگارِعُمر
درباره وبلاگ


حافظ سخن بگوی که بر صفحۀ جهان ------- این نقش ماند از قلمت یادگارِ عُمر ---------- خوش آمدید --- علی
نويسندگان
یک شنبه 26 آبان 1392برچسب:, :: :: نويسنده : علی

و كان العبّاس السّقاء
قمر بني هاشم
صاحب لواء الحسين [ع]
و هو أكبر الإخوان
مضى بطلب الماء
فحملوا عليه
و حمل هو عليهم
و جعل يقول :

لا أرهب الموت إذ الموت رقى
حتى أوارى في المصاليت لقى‏
نفسي لنفس المصطفى الطهر وقا
إني أنا العباس أغدو بالسقا
و لا أخاف الشر يوم الملتقى‏

ففرّقهم
فكمن له «زيد بن ورقاء الجهنيّ» من وراء نخلة
و عاونه «حكيم بن طفيل السّنبسيّ»
فضربه على يمينه
فأخذ السّيف بشماله
و حمل عليهم
و هو يرتجز :

و الله إن قطعتم يميني
إني أحامي أبدا عن ديني‏
و عن إمام صادق اليقين
نجل النبي الطاهر الأمين‏

فقاتل حتّى ضعف
فكمن له «الحكيم بن الطّفيل الطّائيّ» من وراء نخلة
فضربه على شماله
فقال :

يا نفس لا تخشي من الكفار
و أبشري برحمة الجبار
مع النبي السيد المختار
قد قطعوا ببغيهم يساري‏
فأصلهم يا رب حر النار

فقتله الملعون بعمود من حديد
فلمّا رآه الحسين [ع]
مصروعا على شطّ الفرات بكى
و أنشأ يقول :

تعديتم يا شر قوم بفعلكم
و خالفتم قول النبي محمد
أ ما كان خير الرسل وصاكم بنا
أ ما نحن من نسل النبي المسدد
أ ما كانت الزهراء أمي دونكم
أ ما كان من خير البرية أحمد
لعنتم و أخزيتم بما قد جنيتم
فسوف تلاقوا حر نار توقد

***

المناقب ابن شهرآشوب رحمه الله
ج 4 ص 108

سه شنبه 21 آبان 1392برچسب:, :: :: نويسنده : علی

فرمایشات «حضرت صادق علیه السّلام»
... فَقَالَ :
«تَاسُوعَاءُ»
يَوْمٌ حُوصِرَ فِيهِ «الْحُسَيْنُ (ع) وَ أَصْحَابُهُ»
رَضِيَ اللهُ عَنْهُمْ
بِـ«كَرْبَلَاءَ»
وَ اجْتَمَعَ عَلَيْهِ خَيْلُ «أَهْلِ الشَّامِ»
وَ أَنَاخُوا عَلَيْهِ
وَ فَرِحَ «ابْنُ مَرْجَانَةَ وَ عُمَرُ بْنُ سَعْدٍ»
بِتَوَافُرِ الْخَيْلِ وَ كَثْرَتِهَا
وَ اسْتَضْعَفُوا فِيهِ «الْحُسَيْنَ صَلَوَاتُ اللهِ عَلَيْهِ وَ أَصْحَابَهُ»
رَضِيَ اللهُ عَنْهُمْ
وَ أَيْقَنُوا أَنْ لَا يَأْتِيَ «الْحُسَيْنَ (ع)» نَاصِرٌ
وَ لَا يُمِدَّهُ «أَهْلُ الْعِرَاقِ»
بِأَبِي الْمُسْتَضْعَفُ الْغَرِيبُ
ثُمَّ قَالَ :
وَ أَمَّا «يَوْمُ عَاشُورَاءَ»
فَيَوْمٌ أُصِيبَ فِيهِ «الْحُسَيْنُ (ع)» صَرِيعاً بَيْنَ أَصْحَابِهِ
وَ أَصْحَابُهُ صَرْعَى حَوْلَهُ عُرَاةً ...
وَ مَا هُوَ إِلَّا
يَوْمُ حُزْنٍ وَ مُصِيبَةٍ
دَخَلَتْ عَلَى أَهْلِ السَّمَاءِ وَ أَهْلِ الْأَرْضِ وَ جَمِيعِ الْمُؤْمِنِينَ
وَ يَوْمُ فَرَحٍ وَ سُرُورٍ لِـ«ابْنِ مَرْجَانَةَ وَ آلِ زِيَادٍ وَ أَهْلِ الشَّامِ»
غَضِبَ اللهُ عَلَيْهِمْ وَ عَلَى ذُرِّيَّاتِهِمْ ...

الکافي ج 4 ص 147 شمارۀ 7
محمّد بن یعقوب کلینيّ رحمه الله
متوفّی 329 ه.ق

سه شنبه 21 آبان 1392برچسب:, :: :: نويسنده : علی

بَابُ نَجَاةِ الْأُمَّةِ

... وَ أَمَّا الحُسَینُ (ع) ... وَ هُوَ
سَيِّدُ شَبَابِ أَهْلِ الْجَنَّةِ
وَ بَابُ نَجَاةِ الْأُمَّةِ ...

الأمالي للصّدوق رحمه الله (م 381 ه.ق) ص 115

دو شنبه 20 آبان 1392برچسب:, :: :: نويسنده : علی

و أضرموها بالنّار

... و أقبل القوم
حتى أحدقوا بالخيمة،
و أقبل الشمر بن ذي الجوشن -لعنه الله-
حتى وقف قريبا من خيمة النساء
فقال لقومه:
ادخلوا فاسلبوا بزيّهنّ!
قال:
فدخل القوم فأخذوا كل ما كان في الخيمة،
... و خرج القوم من الخيمة
و أضرموها بالنار...

کتاب «الفتوح» نوشتۀ «ابن أعثم کوفيّ» (م 314 ه.ق)
ج 5 ص 120

... و آن گروهِ خارج از آدمیّت خیمه ها را إحاطه نمودند
و «شمر» نیز حوالی خیمه های بانوان آمد
و به آن گروه گفت:
به خیمه ها وارد شوید
و هرآنچه به تن دارند را غارت کنید
گفت:
پس از این سخنِ «شمر»
به خیمه ها ریختند
و هر چه بود غارت کردند
... بعد از غارت از خیام بیرون شده
و خیمه ها را آتش زدند ...

یک شنبه 19 آبان 1392برچسب:, :: :: نويسنده : علی

عَنْ مُصْعَبِ بْنِ عَبْدِ اللهِ قَال :
لَمَّا اسْتَكَفَّ النَّاسُ بِالْحُسَيْنِ (ع)
رَكِبَ فَرَسَهُ
وَ اسْتَنْصَتَ النَّاسَ
فَحَمِدَ اللهَ وَ أَثْنَى عَلَيْهِ
ثُمَّ قَال :
... أَلَا
وَ إِنَّ الدَّعِيَّ ابْنَ الدَّعِيَّ
قَدْ تَـرَكَنِـي
بَيْنَ السِّلَّةِ وَ الذِّلَّةِ
وَ هَيْهَاتَ لَهُ ذَلِكَ
هَيْهَاتَ مِنِّي الذِّلَّةُ ...

***

الإِحتِجاج
أبومنصور أحمد بن عليّ طبرسيّ (قرن 6 ه.ق) رحمة الله علیه
ج 2
ص 300

یک شنبه 19 آبان 1392برچسب:, :: :: نويسنده : علی

وَ مِنْ شَجَاعَتِهِ (ع) أَنَّهُ
كَانَ بَيْنَ الْحُسَيْنِ (ع) وَ بَيْنَ الْوَلِيدِ بْنِ عُقْبَةَ
مُنَازَعَةٌ فِي ضَيْعَةٍ
فَتَنَاوَلَ الْحُسَيْنُ (ع) عِمَامَةَ الْوَلِيدِ عَنْ رَأْسِهِ
وَ شَدَّهَا فِي عُنُقِهِ
وَ هُوَ يَوْمَئِذٍ وَالٍ عَلَى الْمَدِينَةِ.
فَقَالَ مَرْوَانُ:
بِاللهِ
مَا رَأَيْتُ كَالْيَوْمِ جُرْأَةَ رَجُلٍ عَلَى أَمِيرِهِ.
فَقَالَ الْوَلِيدُ:
وَ اللهِ
مَا قُلْتَ هَذَا غَضَباً لِي
وَ لَكِنَّكَ حَسَدْتَنِي عَلَى حِلْمِي عَنْهُ
وَ إِنَّمَا كَانَتِ الضَّيْعَةُ لَهُ.
فَقَالَ الْحُسَيْنُ:
الضَّيْعَةُ لَكَ يَا وَلِيدُ وَ قَامَ.
وَ قِيلَ لَهُ يَوْمَ الطَّفِّ:
انْزِلْ عَلَى حُكْمِ بَنِي عَمِّكَ.
قَالَ:
لَا وَ اللهِ
لَا أُعْطِيكُمْ بِيَدِي إِعْطَاءَ الذَّلِيلِ
وَ لَا أَفِرُّ فِرَارَ الْعَبِيدِ.
ثُمَّ نَادَى:
يَا عِبَادَ اللهِ
" إِنِّي عُذْتُ بِرَبِّي‏ وَ رَبِّكُمْ
مِنْ كُلِّ مُتَكَبِّرٍ لا يُؤْمِنُ بِيَوْمِ الْحِسابِ "
وَ قَالَ (ع):
مَوْتٌ فِي عِزٍّ خَيْرٌ مِنْ حَيَاةٍ فِي ذُلٍّ
وَ أَنْشَأَ (ع) يَوْمَ قُتِلَ:

الْمَوْتُ خَيْرٌ مِنْ رُكُوبِ الْعَارِ
وَ الْعَارُ أَوْلَى مِنْ دُخُولِ النَّارِ
وَ اللهِ مَا هَذَا وَ هَذَا جَارِي

ابْنُ نُبَاتَة:

الْحُسَيْنُ الَّذِي رَأَى الْقَتْلَ فِي الْعِزِّ
حَيَاةً وَ الْعَيْشَ فِي الذُّلِّ قَتْلًا

***

المناقب ابن شهرآشوب ج 4 ص 68

شنبه 18 آبان 1392برچسب:, :: :: نويسنده : علی

معاوية بن يزيد بن معاویة

و چون «يزيد» مُرد، كار به دست فرزندش «معاوية بن يزيد» افتاد ... و چون مردم با او بيعت كردند ... سپس «معاوية» خطبه اى خواند و گفت: «ما گرفتار شمايان شديم و شما گرفتار ما. نياى من «معاوية» در امر خلافت با «كسى كه از او شايسته‏ تر بود» به نزاع پرداخت و چندان كه میـدانيد از آن بهره گرفت و رفت و گروگان كارهاى خويش ماند. سپس پدرم اين كار را به دست گرفت و او شايستۀ اين كار نبود و فرو افتاد و لغزشهاى آن را نيك شمرد و من دوست ندارم كه خدا را با گناههاى [خلافت‏] شمايان ديدار كنم. شما دانيد و كارتان. اينك اين شما و اين كار خلافت. به خدا سوگند كه اگر كار خلافت غنيمت و بهره‏ اى بود ما بدان رسيديم و بهره‏ مند شديم، و اگر شرّ و بدى بود «آل أبو سفيان» را همين اندازه كه بدان رسيده‏ اند بس است.» سپس فرود آمد ...

از ترجمۀ کتاب «اَلْبَدْءُ وَ التّاريخ‏» نوشتۀ «مُطهّر بن طاهر مقدّسيّ» متوفّی در سال 507 ه.ق که استاد «محمّدرضا شفیعی کدکنی» آن را با نام «آفرینش و تاریخ» ترجمه نموده اند در جلد 2 صفحۀ 908 و متن أصلی در ادامه آورده میشود از کتاب «اَلْبَدْءُ وَ التّاريخ‏» ج 6 ص 16

و لما مات «يزيد»
صار الأمر الى ولده «معاوية بن يزيد» ... فلما بايعه الناس ... فخطب «معاوية» فقال:
«إنّا بلينا بكم
و ابتليتم بنا
و انّ جدّى «معاوية» نازع الأمر «من كان أولى به و احقّ»
فركب منه ما تعلمون
حتّى صار مرتهنا بعمله
ثم تقلّده ابى
و لقد كان غير خليق به
فركب ردعه
و استحسن خطاءه
و لا أحبّ أن ألقى الله بتبعاتكم
فشأنكم و أمركم ولّوه من شئتم
فو الله لئن كانت الخلافة مغنما
لقد أصبنا منها حظّا
و ان كانت شرّا
فحسب «آل ابى سفيان» ما أصابوا منها»
ثم نزل‏ ...

شنبه 18 آبان 1392برچسب:, :: :: نويسنده : علی

... و أقبل «شمر بن ذي الجوشن» لعنه الله
فنادى :
أين بنو أختي
«عبد الله و جعفر و العباس و عثمان» ؟
فقال «الحسين (ع)» :
أجيبوه
و إن كان فاسقا
فإنه بعض أخوالكم.
فقالوا له :
ما شأنك ؟
فقال :
يا بني أختي
أنتم آمنون
فلا تقتلوا أنفسكم مع أخيكم «الحسين (ع)»
و ألزموا طاعة أمير المؤمنين «يزيد».
قال
فناداه «العباس بن علي (ع)» :
تبت يداك
و لعن ما جئت به من أمانك
يا عدو الله
أ تأمرنا أن نترك أخانا و سيدنا «الحسين بن فاطمة (ع)»
و ندخل‏ في طاعة اللعناء و أولاد اللعناء ؟
قال
فرجع «الشمر» لعنه الله إلى عسكره مغضبا.

***

«اللّهوف علی قتلی الطّفوف»
«سیّد بن طاوس» رحمه الله (م 664 ه.ق)
ص 88

شنبه 18 آبان 1392برچسب:, :: :: نويسنده : علی

عُمَر بن سَعْد
(...- 66 ه.ق ...- 686 م)
عمر بن سعد بن أبي وقاص
الزهري
المدني
أمير،
من القادة الشجعان.
سيره عبيد الله بن زياد
على أربعة آلاف لقتال الديلم،
و كتب له عهده على الريّ.
ثم لما علم ابن زياد بمسير الحسين بن علي (رضي الله عنه)
من مكة متجها إلى الكوفة،
كتب إلى صاحب الترجمة
أن يعود بمن معه،
فعاد،
فولاه قتال الحسين،
فاستعفاه،
فهدده،
فأطاع.
و توجه إلى لقاء الحسين،
فكانت الفاجعة بمقتله.
و عاش عمر
إلى أن خرج المختار الثقفي
يتتبع قتلة الحسين،
فبعث إليه من قتله بالكوفة.

***

الأعلام زِرِکليّ ج 5 ص 47

شنبه 18 آبان 1392برچسب:, :: :: نويسنده : علی

«الـلُّهـوفُ عَـلی قَـتـلَـی الـطُّـفـوف» نام کتابی است به زبان عربيّ که جناب «سیّد بن طاوس» رحمة الله علیه نویسندۀ آن است (م 664 ه.ق). موضوع کتاب مقتل حضرت أباعبدالله (ع) است.این کتاب چندین بار به زبان فارسی ترجمه شده است.



آمار وب سایت:  

بازدید امروز : 70
بازدید دیروز : 595
بازدید هفته : 831
بازدید ماه : 2312
بازدید کل : 167835
تعداد مطالب : 2000
تعداد نظرات : 1
تعداد آنلاین : 1

Alternative content