مُسْلِم بن عَوْسَجَة
(... - 61 ه.ق ... - 680 م)
مسلم بن عوسجة
الأسدي :
من أبطال العرب
في صدر الإسلام.
شهد يوم «أذربيجان» و غيره
من أيام الفتوح.
و كان مع الحسين بن عليّ
في قصده الكوفة،
فقتل
و هو يناضل عنه.

الأعلام زِرِکليّ
ج 7 ص 222

حَبِيب بن مُظَهَّر
(... - 61 ه.ق ... - 680 م)
حبيب بن مظهر،
أو مظاهر،
أو مطهر،
بن رئاب
بن الأشتر
بن حجوان
الأسديّ
الكنديّ
ثم الفقعسيّ :
تابعيّ،
من القواد الشجعان.
نزل الكوفة
و صحب عليّ ابن أبي طالب (رضي الله عنه)
في حروبه كلها.
ثم كان على ميسرة الحسين
يوم كربلاء،
و عمره خمس و سبعون سنة (75).
و هو واحد من سبعين رجلا
استبسلوا في ذلك اليوم.
و عرض عليهم الأمان
فأبوا
و قالوا :
لا عذر لنا عند رسول الله صلّى الله عليه و سلّم
إن قتل الحسين
و فينا عين تطرف،
حتى قتلوا حوله.

الأعلام زِرِکليّ
ج 2 ص 166

خَوَلّيّ بن یزید

در لغت نامۀ مرحوم دهخدا
خولي .
[ خ َ وَل لی ی / خ َ لی ی ]
(اِخ)
ابن یزید
أصبحيّ
شقيِّ معروف .
از مَلاعین یوم الطَّفّ
که سر بریدۀ حسین بن عليّ علیه السّلام را در کربلا
در تنور خانۀ خود پنهان کرد
و زن او
به علّت نوری که از سر می تافت بر کار شوی واقف گردید.
(یادداشت مؤلّف).
(تلفّظ کلمه نزد عامّۀ فارسی زبانان خولي است).

سَنان بن أَنَس نخعيّ

در لغت نامۀ مرحوم دهخدا آمده :
سنان .
[ س َ ]
(اِخ)
ابن أنس
نخعيّ .
یکی از سران سپاه «عمر بن سعد»
در واقعۀ کربلا ست
به روایتی
حسین بن عليّ (ع) را او شهید کرد.
(تاریخ گزیده ص ٢٦٠).

ما نگوییم بد و میل به ناحقّ نکنیم ...
گر بدی گفت حسودی و رفیقی رنجید
گو: تو خوش باش؛ که ما گوش به احمق نکنیم
«حافظ» ار خصم خطا گفت؛ نگیریم بر او
ور به حقّ گفت؛ جَدَل با سخنِ حقّ نکنیم

... عن زيد بن أرقم قال:
أوّل من صلّى مع النّبيّ صلّى الله عليه و سلّم
عليّ بن أبي طالب رضى الله تعالى عنه.

***

أنساب الأشراف بَلاذُريّ (قرن 3 ه.ق)
ج 1
ص 112

زَيْد بن أَرْقم
(...- 68 ه.ق ...- 687 م)
زيد بن أرقم
الخزرجي
الأنصاري:
صحابي.
غزا مع النّبيّ صلّى الله عليه و سلّم سبع عشرة غزوة،
و شهد صِفّين مع عليّ [ع]،
و مات بالكوفة.
له في كتب الحديث 70 حديثا.

***

الأعلام زِرِکليّ
ج 3
ص 56

... فَأَبكَت وَ اللهِ كُلَّ عَدُوٍّ وَ صَديق‏ٍ.

... به خدا همۀ دشمن و دوست را بگريانيد.

تاریخ الطّبريّ (قرن 4 ه.ق)
ج 5
ص 456

و كانت «زينب [س]» تقول :
وا محمّداه
صلّى عليك مليك السّماء
هذا حسين
مرمّل بالدّماء
صريع بكربلاء
مقطّع الأعضاء
محزوز الرّأس من القفا
مسلوب العمامة و الرّدا
بأبي من معسكره نهبا
بأبي من فسطاطه مقطع بالعرا
بأبي من لا هو غائب فيرجى و لا مريض فيداوى
أنا الفداء للمهموم حتّى مضى
أنا الفداء للعطشان حتّى قضى
أنا الفداء لمن شيبته تقطر بالدّما

***

المناقب ابن شهرآشوب رحمه الله
ج 4 ص 113

... وَ لَمَّا أَصْبَحَ «عُبَيْدُ اللهِ بْنُ زِيَادٍ»
بَعَثَ بِرَأْسِ «الْحُسَيْنِ (ع)»
فَدِيرَ بِهِ فِي سِكَكِ «الْكُوفَةِ» وَ قَبَائِلِهَا
فَرُوِيَ عَنْ «زَيْدِ بْنِ أَرْقَمَ» أَنَّهُ مُرَّ بِهِ عَلَيَّ
وَ هُوَ عَلَى رُمْحٍ
وَ أَنَا فِي غُرْفَةٍ لِي
فَلَمَّا حَاذَانِي
سَمِعْتُهُ يَقْرَأُ :
" أَمْ حَسِبْتَ أَنَّ
أَصْحابَ الْكَهْفِ وَ الرَّقِيمِ
كانُوا مِنْ آياتِنا عَجَباً "
فَقَفَّ وَ اللهِ شِعْرِي عَلَيَّ
وَ نَادَيْتُ :
رَأْسُكَ يَا ابْنَ رَسُولِ اللهِ أَعْجَبُ وَ أَعْجَبُ ! ...

***

الإرشاد شیخ مفید رحمه الله (م 413 ه.ق)
ج 2 ص 117