یادگارِعُمر
درباره وبلاگ


حافظ سخن بگوی که بر صفحۀ جهان ------- این نقش ماند از قلمت یادگارِ عُمر ---------- خوش آمدید --- علی
نويسندگان
جمعه 15 آذر 1392برچسب:, :: :: نويسنده : علی

 السَّكَّاكي
(555 - 626 ه.ق 1160 - 1229 م)
يوسف بن أبي بكر
بن محمد بن علي
السكاكي
الخوارزمي
الحنفي
أبو يعقوب،
سراج الدين:
عالم بالعربية و الأدب.
مولده و وفاته بخوارزم.
من كتبه «مفتاح العلوم - ط» و
«رسالة في علم المناظرة - خ» .

جمعه 14 آذر 1392برچسب:, :: :: نويسنده : علی

 السَّعْد التَّفْتَازانيّ
(712 - 793 ه.ق 1312 - 1390 م)
مسعود بن عمر بن عبد الله
التفتازاني،
سعد الدين:
من أئمة العربية و البيان و المنطق.
ولد بتفتازان (من بلاد خراسان)
و أقام بسرخس،
و أبعده تيمور لنك إلى سمرقند،
فتوفي فيها،
و دفن في سرخس.
كانت في لسانه لكنة.
من كتبه
«تهذيب المنطق - ط» و
«المطول - ط»
في البلاغة، و
«المختصر - ط»
اختصر به شرح تلخيص المفتاح، و
«مقاصد الطالبين - ط»
في الكلام، و
«شرح مقاصد الطالبين - ط» و
«النعم السوابغ - ط»
في شرح الكلم النوابغ للزمخشري،
و «إرشاد الهادي - خ»
نحو، و
«شرح العقائد النسفية - ط» و
«حاشية
على شرح العضد
على مختصر ابن الحاجب - ط»
في الأصول،
و «التلويح إلى كشف غوامض التنقيح - ط» و
«شرح التصريف العزي - ط»
في الصرف، و ...
و هو أول ما صنّف من الكتب،
و كان عمره ست عشرة سنة.

... قَالَ :
سَأَلْتُ مَوْلَاةً لِعَلِيِّ بْنِ الْحُسَيْنِ (ع)
بَعْدَ مَوْتِهِ
فَقُلْتُ :
صِفِي لِي أُمُورَ عَلِيِّ بْنِ الْحُسَيْنِ (ع).
فَقَالَتْ :
أُطْنِبُ أَوْ أَخْتَصِرُ ؟
فَقُلْتُ :
بَلِ اخْتَصِرِي.
قَالَتْ :
مَا أَتَيْتُهُ بِطَعَامٍ نَهَاراً قَطُّ
وَ لَا فَرَشْتُ لَهُ فِرَاشاً بِلَيْلٍ قَطُّ.

پنج شنبه 14 آذر 1392برچسب:, :: :: نويسنده : علی

الحُصَيْن بن نُمَيْر
(... - 67 ه.ق ... - 686 م)
الحصين بن نمير بن نائل،
أبو عبد الرحمن
الكنديّ
ثم السكونيّ:
قائد،
من القساة الأشدّاء،
المقدمين في العصر الأموي.
من أهل حمص.
و هو الّذي حاصر عبد الله ابن الزبير
بمكة
و رمى الكعبة بالمنجنيق.
و كان في آخر أمره
على ميمنة عبيد الله ابن زياد
في حربه مع إبراهيم بن الأشتر،
فقتل مع ابن زياد
على مقربة من الموصل.

پنج شنبه 14 آذر 1392برچسب:, :: :: نويسنده : علی

حَـنَک .
[ ح َ ن َ ]
(ع اِ)
کام .
باطنِ بالایِ دهان از اندرون .
سقفِ بَرینِ دهان .
سطحِ باطنِ بالایِ دهان .
بالای دهان .

پنج شنبه 14 آذر 1392برچسب:, :: :: نويسنده : علی

مخرج الجیم و الشین و الیاء

... و من وسط اللسان
بینه و بین وسط الحنک الأعلی
مخرج : الجیم و الشین و الیاء ...

پنج شنبه 14 آذر 1392برچسب:, :: :: نويسنده : علی

... «معاوية» شروع به فرستادن گروههاى جنگى (سَرايا) به نواحيى كه كارگزاران «علي (ع)» متصدّىِ آن بودند كرد. غارتها كرد و مردان را كُـشت و اموال را به تاراج بُرد. «بُسر بن أرطاة» را به «مدينة» فرستاد. «أبو أيّوبِ أنصاريّ» كارگُـزارِ «مدينة» بود و از آنجا كناره‏ گيرى كرد. «بُـسر» بر منبر بالا رفت و مردمانِ شهر را به كُـشتن تهديد كرد تا اينكه به بيعتِ «معاوية» پاسخ گفتند. به «مكّة» آمد. «عبد الله بن عبّاس» در آنجا بود. هراسان شد نزد «علي (ع)» روانه گرديد. و «بُـسر» گروهى از شيعۀ «علي (ع)» را كُـشت و دو فرزندِ خُردسالِ «عبد الله بن عبّاس» را گرفت و هردوان را در دامنِ مادرشان كُـشت ...

پنج شنبه 14 آذر 1392برچسب:, :: :: نويسنده : علی

بُسْر بن أَرْطاة
(... - 86 ه.ق ... - 705 م)
بسر بن أرطاة
(أو ابن أبي أرطاة)
العامري
القرشي،
أبو عبد الرحمن:
قائد فتاك من الجبارين.
ولد بمكة قبل الهجرة
و أسلم صغيرا،
و روى عن النبي صلّى الله عليه و سلّم
حديثين (في مسند أحمد)
ثم كان من رجال معاوية بن أبي سفيان.
و شهد فتح مصر.
و وجهه معاوية سنة 39 ه.ق
في ثلاثة آلاف إلى المدينة،
فأخضعها،
و إلى مكة
فاحتلها،
و إلى اليمن
فدخلها.
و كان معاوية
قد أمره
بأن يوقع بمن يراه من أصحاب عليّ،
فقتل منهم جمعا.
و عاد إلى الشام،
فولاه معاوية على البصرة سنة 41 ه.ق
بعد مقتل عليّ
و صلح الحسن،
فمكث يسيرا
و عاد إلى الشام،
فولاه البحر،
فغزا الروم سنة 50 ه.ق،
فبلغ القسطنطينية.
و أصيب بعد ذلك في عقله،
فلم يزل معاوية مقربا له،
مدنيا منزلته،
و هو على تلك الحال،
إلى أن مات،
في دمشق،
و قيل في المدينة،
عن نحو تسعين عاما.

پنج شنبه 14 آذر 1392برچسب:, :: :: نويسنده : علی

... يـا بـيـضـاء و يـا صـفـراء غـرّي غـيـري.

... عن المغيرة الضَّبّيّ قال:
كان‏ أشراف أهل الكوفة غاشّين لعليّ - عليه السّلام -
و كان هواهم مع معاوية
و ذلك أنّ عليّا كان لا يعطى أحدا من الفي‏ء أكثر من حقّه،
و كان معاوية بن أبى سفيان
جعل الشّرف في العطاء ألفى درهم.

مغيرۀ ضَبّيّ گويد:
بزرگان اهل كوفه و سران قبائل
با على عليه السّلام مخالف بودند
زيرا آن حضرت
بيش از آنچه استحقاق داشتند به آنها نمیـداد،
آنها همه طرفدار معاويه بودند
زيرا او به هر يك از اشراف دو هزار درهم میـداد.



آمار وب سایت:  

بازدید امروز : 118
بازدید دیروز : 51
بازدید هفته : 930
بازدید ماه : 2411
بازدید کل : 167934
تعداد مطالب : 2000
تعداد نظرات : 1
تعداد آنلاین : 1

Alternative content