يَا حَارِ هَمْدَانَ مَنْ يَمُتْ يَرَنِي
مِنْ مُؤْمِنٍ أَوْ مُنَافِقٍ قُبُلاً
يَعْرِفُنِي طَرْفُهُ وَ أَعْرِفُهُ
بِعَيْنِهِ وَ اسْمِهِ وَ مَا فَعَلَا
أَقُولُ لِلنَّارِ وَ هِيَ تُوقَدُ لِلْعَرْضِ
ذَرِيهِ لَا تَقْرَبِي الرَّجُلاً
ذَرِيهِ لَا تَقْرَبِيهِ إِنَّ لَهُ
حَبْلًا بِحَبْلِ الْوَصِيِّ مُتَّصِلاً